الاثنين، 27 يناير 2014

صداع



 ماذا بك تؤرقني ما لك برأسي حتي تشغلني وتصدر هذا الرنين الدامي تحول بيني وبين نفسي وكأنك سور قاطع .....

ترغب في التنازع وانا ضعيف لازع لن يعجبك ذوقي ولا انت نازع  ..

تجعلني اصرخ من شدة الالم كأن رأسي تنفجر وتحدث نووووع غريب من الصمت هذا الصمت المشئوووم يزيد الالم قسوة ومراره 

انت فعلا مرض  ... تأتيني لتزعجني وتنمو بإرهاقي اضع يدي علي رأسي واغمض عيني واراك تضحك من شدة المي وكلما حاولت 

اخذ نفس عميق اشعر بضيق كأني غريق أكاد التقط انفاسي ويشعرني احساسي بأن الفرج قريب 

" صــــــــــــــداع "

تستمر في مسايرتي وتجاريني حتي بذوغ النهار فغذاؤك غمي وربوع همي ... حقا لا استخف بك ولكن انت وهم في رأسي وتزعجني

لذلك سأجاريك التحدي  ...

سلاحك التشويش وسلاحي قول طاهر ي رب السموات والارض خف هذا الالم عني ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق